المنشورات

فمن تكن الحضارة أعجبته … فأيّ رجال بادية ترانا

المزید

شجاك أظنّ ربع الظّاعنينا … ولم تعبأ بعذل العاذلينا

المزید

وقدّمت الأديم لراهشيه … وألفى قولها كذبا ومينا

المزید

فجئت قبورهم بدءا ولمّا … فناديت القبور فلم تجبنه

المزید

نزلتم منزل الأضياف منّا … فعجّلنا القرى أن تشتمونا

المزید

يا حبذا المال مبذولا بلا سرف … في أوجه البرّ إسرارا وإعلانا

المزید