المنشورات

ضباضبٍ مطردٍ مرسال ... ما اهتجت حتى زلن لاحتمال

المزید

من كل أجأى مخلفٍ جلال ... ضخم التليل نابع القذال

المزید

والبين قطاعٌ قوى الوصال ... وقربوا قياسر الجمال

المزید

أيام هم النجم باستقلال ... أزمع جيرانك باحتمال

المزید

ولا هزات الصيف بانفصال ... ولسن إذ جاذبن بالقوالي

المزید

شوقاً وهل يُبكي الهوى أمثالي ... لما استرق الجزء لانزيال

المزید