المنشورات

ديار مية إذ ميُّ تساعفنا ... ولا يرى مثلها عجمٌ ولا عرب

المزید

بجانب الزرق لم تطمس معالمها ... دوارج المور والأمطار والحقب

المزید

إلى لوائح من أطلال أحويةٍ ... كأنها خللُ موشيةٌ قشب

المزید

يبدو لعينيك منها وهي مزمنةٌ ... نؤيٌ ومستوقدٌ بالٍ ومحتطب

المزید

لا بل هو الشوق من دارٍ تخونها ... ضرب السحاب ومر بارح ترب

المزید

سيلاً من الدعص أغشته معارفها ... نكباء تسحب أعلاه فينسحب

المزید