المنشورات

تلك الفتاة التي علقتها عرضاً ... إن الكريم وذا الإسلام يختلب

المزید

والقرط في حرة الذفري معلقه ... تباعد الحبل منه فهو يضطرب

المزید

كحلاء في برجٍ صفراء في نعجٍ ... كأنها فضةٌ قد مسها ذهب

المزید

لمياء في شفتيها حوةٌ لعسٌ ... وفي اللثات وفي أنيابها شنب

المزید

تزداد للعين إبهاجاً إذا سفرت ... وتحرج العين فيها حين تنتقب

المزید

سافت بطيبة العرنين، مارِنها ... بالمسك والعنبر الهندي مختضب

المزید