المنشورات

فما زال عن نفسي هلاعٌ مراجعٌ ... من الشوق حتى كاد يبدو ضميرها

المزید

ظللنا نعوج العيس في عرصاتها ... وقوفاً، وتستنعي بنا فنصورها

المزید

عفت عرصاتٌ حولها وهي سفعةٌ ... لتهييج أشواقٍ بواقٍ سطورها

المزید

وأنواء أحوالٍ تباعٍ ثلاثةٍ ... بها كان مما يستحير مطيرها

المزید

بوهبين أجلى الحي عنها وراوحت ... بها بعد شرقي الرياح دبورها

المزید

تصابيت في أطلال مية بعد ما ... نبا نبوةً بالعين عنها دثورها

المزید