المنشورات

ألا لا أبالي الموت إن كان قبله ... لقاءٌ لميٍ وارتجاعٌ من الوصل - أتاةٌ، كأن المرط حين تلوثه ... على دعصةٍ غراء من عجم الرمل

المزید

أقول، وقد طال التنائي ولبست ... أمورٌ بنا أسباب شغلٍ إلى شغل

المزید

وهل هملان العين راجع ما مضى ... من الدهر أو مدنيك - يا مي- من أهلي

المزید

فظلوا، ومنهم دمعه غالبٌ له ... وآخر يثني عبرة العين بالمهل

المزید

بكيت على ميٍ بها إذ عرفتها ... وهجت البكا حتى بكى القوم من أجلي

المزید

بجرعائها من سامر الحي ملعبٌ ... وآريُّ أفراسٍ كجرثومة النمل

المزید