المنشورات

كأنّ الدّهرَ بحرٌ، نحنُ فيهِ

المزید

ذممتُكِ، أُمَّ دفرٍ، فاسمَعيني

المزید

إذا هاجتْ، أخا أسفٍ، ديارٌ

المزید

إذا وقتُ السّعادَةِ زالَ عَنّي

المزید

هل تَثبُتَنّ، لذي شامٍ وذي يمنٍ

المزید

ما رَقّشَ الخطَّ في دَرْجٍ ولا صُحُفٍ

المزید