المنشورات

فإن شقيت بأيديهم جيادي ... لقد شقيت بمنصلي الوجوه

المزید

أشد بعرسهِ عني عبيدي ... فأتلفهم ومالي أتلفوهُ

المزید

مررنا منه في حسمي بعبدٍ ... يمج اللؤم منخرهُ وفوهُ

المزید

وإن تك طيىء كانت لئاما ... فألأمها ربيعةُ أو بنوهُ

المزید

فتًى زان في عيني أقصى قبيلةٍ ... وكم سيدٍ في حلةٍ لا يزينها

المزید

وخص به عبد العزيز بن يوسفٍ ... فما هو إلا غيثها ومعينها

المزید