المنشورات

فزل يا بعد عن أيدي ركابٍ ... لها وقع الأسنة في حشاكا

المزید

إذا اشتبهت دموعٌ في خدودٍ ... تبين من بكى ممن تباكا

المزید

وفي الأحباب مختصٌ بوجدٍ ... وآخر يدعى معه اشتراكا

المزید

أغر له شمائلُ من أبيهِ ... غداً يلقى بنوك بها أباكا

المزید

فلا تحمدهما وأحمد هماماً ... إذا لم يسم حامدهُ عناكا

المزید

وذاك النشر عرضك كان مسكاً ... وهذا الشعر فهري والمداكا

المزید