المنشورات

وكم طربِ المسامعِ ليس يدري ... أيعجب من ثنائي أم علاكا

المزید

ولا إلا بأن يصغى وأحكى ... فليتك لا يتيمه هواكا

المزید

وما أرضى لمقلته بحلمٍ ... إذا انتبهت توهمه ابتشاكا

المزید

وأن البدن لا يعرقن إلا ... وقد أنضى العذافرة اللكاكا

المزید

يحدث مقلتيه النوم عني ... فليت النوم حدث عن نداكا

المزید

ويمنع ثغره من كان صب ... ويمنحه البشامة والأراكا

المزید