المنشورات

ويخمس العشب ولا تبالي ... وماء كل مسبلٍ هطالِ

المزید

يركبها بالخطم والرحالِ ... يؤمنها من هذه الأهوالِ

المزید

فحولها والعوذ والمتالي ... تود لو يتحفها بوالِ

المزید

والظبي والخنساء الذيال ... يسمعن من أخباره الأزوالِ

المزید

نوافر الضباب والأروالِ ... والخاضبات الربد والريالِ

المزید

فوحش نجدٍ منه في بلبالِ ... يخفن في سلمى وفي قبالِ

المزید