المنشورات

ومثلك يؤتى من بلاد بعيدةٍ ... ليضحك رباتِ الحداد البواكيا

هذا تفسير الملاهي التي ذكرها وبني كافور دارا بإزاء الجامع الأعلى على ا...

المزید
فإن كنت لا خيرا أفدت فإنني ... أفدت بلحظي مشفريك الملاهيا

أي إن لم تفدني خيرا ولم تحسن إليّ فإني استفدت الملاهي برؤيتي شفتيك هذا...

المزید
فأصبحت مسرورا بما أنا منشدٌ ... وإن كان بالإنشاد هجوك غاليا

أي كنت تسر بإنشادي هجاءك تظنه مديحا وإن كان يغلو هجوك بالإنشاد لأنك أق...

المزید
ولولا فضول الناس جئتك مادحا ... بما كنت في سري به لك هاجيا

أي أنا أهجوك في سري وإن مدحتك ظاهرا فلولا فضول الناس لأظهرت هجاءك وقلت...

المزید
وإنك لا تدري ألونك أسود ... من الجهل أم قد صار أبيض صافيا

ويذكرني تخييط كعبك شقهُ ... ومشيك في ثوبٍ من الزيتِ عارياًيروي تخييط ر...

المزید
تظن ابتساماتي رجاء وغبطةً ... وما أنا إلا ضاحكٌ من رجائيا

وتعجبني رجلاك في النعل أنني ... رأيتك ذا نعلٍ إذا كنت حافيايقول أتعجب...

المزید