المنشورات

أبا المسك ذا الوجه الذي كنت تائقا ... إليه وذا الوقت الذي كنت راجيا

المزید

يبيد عداوات البغاة بلطفهِ ... فإن لم تبد منهم أباد الأعاديا

المزید

ترفع عن عون المكارمِ قدرهُ ... فما يفعل الفعلات إلا عذاريا

المزید

فتى ما سرينا في ظهور جدودنا ... إلى عصره إلا نرجى التلاقيا

المزید

نجوز عليها المحسنين إلى الذي ... نرى عندهم إحسانه والأياديا

المزید

فجاءت بنا إنسان عين زمانهِ ... وخلت بياضا خلفها ومآقيا

المزید