المنشورات

تمنيتها لما تمنيت أن ترى ... صديقا فأعيا أو عدوا مداجيا

المزید

كفى بك داء أن ترى الموت شافيا ... وحسب المنايا أن يكن أمانيا

المزید

فلو كنت تجزي به نلت من ... ك أضعف حظٍ بأقوى سبب

المزید

وليت شكاتك في جسمهِ ... وليتك تجزى ببغضٍ وحب

المزید

فليت سيوفك في حاسدٍ ... إذا ما ظهرت عليهم كئب

المزید

كأنك وحدك وحدته ... ودان البرية بابنٍ وأب

المزید