المنشورات

وكان هديرا من فحول تركتها ... مهلبة الأذناب خرس الشقاشقِ
المزید
وأصبر عن أمواهه من ضبابهِ ... وآلف منها مقلةً للودائقِ
المزید
فهاجوك أهدى في الفلا من نجومه ... وأبدى بيوتاً من أداحي النقانق
المزید
وكانوا يرعون الملوك بأن بدوا ... وأن نبتت في الماء نبت الغلافق
المزید
فذكرتهم بالماء ساعة غبرت ... سماوة كلبٍ في أنوف الحزائق
المزید
توهمها الأعراب سورةَ مترفٍ ... تذكرهُ البيداء ظل السرادقِ
المزید