المنشورات

أتاك يكاد الرأس يجحد عنقه ... وتنقد تحت الذعر منه المفاصلُ
المزید
ومن أي ماء كان يسقي جياده ... ولم تصف من مزج الدماء المناهلُ
المزید
وأنى اهتدى هذا الرسول بأرضهِ ... وما سكنت مذ سرت فيها القساطلُ
المزید
دروع لملكِ الروم هذي الرسائل ... يرد بها عن نفسه ويشاغلُ
المزید
تكسب الشمس منك النور طالعةً ... كما تكسب منها نورها القمر
المزید
تشبيه جودك بالأمطار غاديةً ... جود لكفك ثانٍ ناله المطرُ
المزید