المنشورات

ولا زالت الأعياد لبسك بعده ... تسلم مخروقا وتعطي مجددا
المزید
هنيئا لك العيد الذي أنت عيده ... وعيد لمن سمى وضحى وعيدا
المزید
وكل امرىء في الشرق والغرب بعدها ... يعد له ثوبا من الشعر اسودا
المزید
فلو كان ينجي من علي ترهب ... ترهبت الأملاك مثنى وموحدا
المزید
وما تاب حتى غادر الكر وجهه ... جريحا وخلى جفنه النقع أرمدا
المزید
ويمشي به العكاز في الدير تائبا ... وما كان يرضى مشي أشقر أجردا
المزید