المنشورات

كفتك المروة ما تتقي ... وأمنك الود ما تحذر
المزید
رضاك رضائي الذي أوثرُ ... وسرك سري فما أظهرُ
المزید
طبع الحديد فكان من أجناسه ... وعليٌّ المطبوع من آبائه
المزید
من للسيوف بأن تكون سميهُ ... في أصله وفرنده ووفائه
المزید
فأتيت من فوق الزمان وتحتهِ ... متصلصلاً وأمامهِ وورائهِ
المزید
يستأسر البطل الكمي بنظرةٍ ... ويحول بين فؤاده وعزائهِ
المزید