المنشورات

فصار الأنام به سادةً ... وسدتهم بالذي يفضلُ
المزید
فليت وقارك فرقتهُ ... وحملت أرضك ما تحملُ
المزید
وكيف تقوم على راحةٍ ... كأن البحار لها أنملُ
المزید
وتقصر ما كنت في جوفها ... وتركز فيها القنا الذبلُ
المزید
تضيق بشخصك أرجاؤها ... ويركض في الواحد الجحفلُ
المزید
فلم لا تلوم الذي لامها ... وما فص خاتمه يذبلُ
المزید