المنشورات

حواليه بجر للتجافيف مائج ... يسير به طودٌ من الخيل ايهمُ
المزید
ولما عرضت الجيش كان بهاؤه ... على الفارس المرخى الذؤابة منهمُ
المزید
فزار التي زارت بك الخيل قبرها ... وجشمه الشوق الذي تتجشم
المزید
تلاك وبعض الغيث تبع بعضهُ ... من الشام يتلو الحاذق المتعلمُ
المزید
فباشر وجهاً طالما باشر القنا ... وبل ثياباً طالما بلها الدمُ
المزید
ولما تلقاك السحاب بصوبه ... تلقاه أعلى منه كعباً وأكرم
المزید