المنشورات

وتواضع الأمراء حول سريره ... ويرى المحبة وهي من آكالهِ
المزید
عن ذا الذي حرم الليوث كمالهُ ... ينسى الفريسة خوفه بجمالهِ
المزید
وشركت دولة هاشم في سيفها ... وشققت خيس الملك عن ريباله
المزید
الان عرفت ما هي القصة الله يشفيك شفاء عاجل و يخفف من المك و الصورة تثير الدهشة و مخيف
المزید
وتراع غير معقلاتٍ حولهُ ... فيفوتها متجفلا بعقالهِ
المزید
يمشي كما عدت المطي وراءه ... ويزيد وقت جمامها وكلالهِ
المزید