المنشورات

ومثل العمق مملوؤا دماء ... مشت بك في مجاريه الخيول
المزید
وكل شواه غطريف تمنى ... لسيرك أن مفرقها السبيل
المزید
وما أخشى نبوك عن طريق ... وسيف الدولة الماضي الصقيل
المزید
وكنت أعيب عذلا في سماح ... فها أنا في السماح له عذول
المزید
ويهدأ ذا السحاب فقد شككنا ... أتغلب أم حياه لكم قبيل
المزید
لأكبت حاسدا وأرى عدوا ... كأنهما وداعك والرحيل
المزید