المنشورات

وطعن غطاريفٍ كأن أكفهم ... عرفن الردينيات قبل المعاصمِ
المزید
أرى دون ما بين الفرات وبرقةٍ ... ضربا يمشي الخيل فوق الجماجمِ
المزید
ويخفى عليك الرعد والبرق فوقه ... من اللمع في حافاتهِ والهماهمِ
المزید
تمر عليه الشمس وهي ضعيفةٌ ... تطالعه من بين ريش القشاعمِ
المزید
وذي لجبٍ لا ذو الجناح أمامه ... بناجٍ ولا الوحش المثار بسالمِ
المزید
ولا يتلقى الحرب إلا بمهجةٍ ... معظمةٍ مذخورةٍ للعظائمِ
المزید