المنشورات

مدحت أباه قبله فشفى يدي ... من العدم من تشفى به الأعين الرمدُ
المزید
وباشر ابكار المكارم أمرداً ... وكان ندا آباؤه وهم مرد
المزید
وغال فضول الدرع من جنباتها ... على بدنٍ قد القناة له قدُّ
المزید
أرى القمر ابن الشمس قد لبس العلي ... رويدك حتى يلبس الشعر الخد
المزید
كأن عطيات الحسين عساكر ... ففيها العبدي والمطهمة الجردُ
المزید
وأنفسهم مبذولة لوفودهم ... وأموالهم في دار من لم يفد وفدُ
المزید