المنشورات

تيممني وكيلك مادحاً لي ... وأنشدني من الشعر الغريبا
المزید
أيا من عاد روح المجد فيه ... وصار زمانه البالي فتشيبا
المزید
وما ريح الرياض لها ولكن ... كساها دفنهم في الترب طيبا
المزید
ونالوا ما اشتهوا بالحزم هوناً ... وصاد الوحش نملهم دبيبا
المزید
ألست ابن الأولى سعدوا وسادوا ... ولم يلدوا امرأ إلا نجيبا
المزید
يريك النزع بين القوس منه ... وبين رميه الهدف اللهيبا
المزید