المنشورات

وماذا الذي فيه من الحسن رونقاً ... ولكن بدا في وجهه نحوك البشر
المزید
وما أنا وحدي قلت ذا الشعر كله ... ولكن لشعري فيك من نفسه شعر
المزید
لساني وعيني والفؤاد وهمتي ... أود اللواتي ذا اسمها منك والشطر
المزید
فإني رأيت الضر أحسن منظرا ... وأهون من مرأي صغيرٍ به كبر
المزید
وجنبني قرب السلاطين مقتها ... وما يقتضيني من جماجمها النسر
المزید
كأن المعاني في فصاحة لفظها ... نجوم الثريا أو خلائقك الزهر
المزید