المنشورات

إني أراك من المكارم عسكرا ... في عسكرٍ ومن المعالي معدنا
المزید
فعجبت حتى ما عجبت من الظبي ... ورأيت حتى ما رأيت من السنا
المزید
والأمر أمرك والقلوب خوافق ... في موقف بين المنية والمنى
المزید
عقدت سنابكها عليها عثيراً ... لو تبتغي عنقاً عليه أمكنا
المزید
أقبلت تبسم والجياد عوابس ... يخببن بالحلق المضاعف والقنا
المزید
طربت مراكبنا فخلنا أنها ... لولا حياء عاقها رقصت بنا
المزید