المنشورات

أنكرت طارقة الحوادث مرة ... ثم اعترفت بها فصارت ديدنا
المزید
أفدى المودعة التي أتبعتها ... نظراً فرادى بين زفراتٍ ثنا
المزید
وتوقدت أنفاسنا حتى لقد ... أشفقت تحترق العواذل بيننا
المزید
ليست الحبيب الهاجري هجر الكرى ... من غير جرم واصلي صلة الضنا
المزید
الحب ما منع الكلام الألسنا ... وألذ شكوى عاشقٍ ما أعلنا
المزید
تلاحظك العيون وأنت فيها ... كأن عليك أفئدة الرجال
المزید