المنشورات
ولولا أنني في غير نوم ... لبت أظنني مني خيالا
المزید
بجسمي من برته فلو أصارت ... وشاحي ثقب لؤلؤة لجالا
المزید
وضفرن الغدائر لا لحسن ... ولكن خفن في الشعر الضلالا
المزید
كأن العيس كانت فوق جفني ... مناخاتٍ فلما ثرن سالا
المزید
فكان مسير عيسهم ذميلاً ... وسير الدمع إثرهم انهمالا
المزید
تولوا بغتة فكأن بينا ... تهيبني ففاجأني اغتيالا
المزید
