المنشورات

خلائق تهدى إلى ربها ... وآية مجدٍ أراها العبيدا
المزید
كأنك بالفقر تبغي الغنى ... وبالموت في الحرب تبقي الخلودا
المزید
فأنفدت من عيشهن البقا ... وأبقيت مما ملكت النفودا
المزید
قتلت نفوس العدى بالحدي ... د حتى قتلت بهن الحديدا
المزید
إلى الهام تصدر عن مثله ... ترى صدراً عن ورودٍ ورودا
المزید
بهجر سيوفك أغمادها ... تمنى الطلا أن تكون الغمودا
المزید