المنشورات

قصدتك والراجون قصدي إليهم ... كثير ولكن ليس كالذنب الأنف
المزید
فوا عجبا مني أحاول نعته ... وقد فنيت فيه القراطيس والصحف
المزید
ولا ساعيا في قلة المجد مدركا ... بأفعاله ما ليس يدركه الوصف
المزید
فلم نر قبل ابن الحسين أصابعا ... إذا ما هطلن استحيت الديم الوطف
المزید
أمات رياح اللؤم وهي عواصف ... ومغنى العلا يودي ورسم الندا يعفو
المزید
تفكره علم ومنطقة حكم ... وباطنه دين وظاهره ظرف
المزید