المنشورات

لايقنع ابن عليٍّ نيل منزلةٍ ... يشكو محاولها التقصير والتعبا
المزید
بحر عجائبه لم تبق في سمر ... ولا عجائب بحر بعدها عجبا
المزید
مال كأن غراب البين يرقبه ... فكلما قيل هذا مجتد نعبا
المزید
وكلما لقي الدينار صاحبه ... في ملكه افترقا من قبل يصطحبا
المزید
ولا يرد بفيه كف سائله ... عن نفسه ويرد الجحفل اللجبا
المزید
وتغبط الأرض منها حيث حال به ... وتحسد الخيل منها أيها ركبا
المزید