المنشورات

هو البين حتى ما تأنى الحزائق ... ويا قلب حتى أنت ممن أفارق

المزید

ألا إنما كانت وفاة محمدٍ ... دليلا على أن ليس لله غالب

المزید

أليس عجيباً أن بين بني أبٍ ... لنجل يهوديٍّ تدب العقارب

المزید

وعرض أنّا شامتون بموته ... وإلا فزارت عارضيه القواضب

المزید

رثى أبن أبينا غير ذي رحم له ... فباعدنا عنه ونحن الأقارب

المزید

مصائب شتى جمعت في مصيبة ... ولم يكفها حتى قفتها مصائب

المزید