المنشورات

أرجان أيتها الجيادُ فإنهُ ... عزمي الذي يذرُ الوشيج مكسرا

المزید

أعطى الزمان فما قبلت عطاءه ... وأراد لي فأردت أن أتخيرا

المزید

فبلحظها نكرت قناتي راحتي ... ضعفاً وأنكر خاتماي الخنصرا

المزید

يحملن مثل الروض إلا أنها ... أسبى مهاةً للقلوب وجوذرا

المزید

وإذا الجمائل ما يخدن بنفنفٍ ... إلا شققن عليه ثوبا أخضرا

المزید

فإذا السحاب أخو غرابِ فراقهمْ ... جعل الصياح ببينهم أن يمطروا

المزید