المنشورات

فكأنما عيسى بن مريم ذكره ... وكأن عازر شخصه المقبور

المزید

كفل الثناء له برد حياته ... لما انطوى فكأنه منشور

المزید

فيه السماحة والفصاحة والتقى ... والبأس أجمع والحجي والخير

المزید

بمزودٍ كفن البلى من ملكه ... مغفٍ واثمد عينه الكافور

المزید

حتى أتوا جدثاً كأن ضريحه ... في قلب كل موحد محفور

المزید

وحفيف أجنحة الملائك حوله ... وعيون أهل اللاذقية صور

المزید