المنشورات

أبدى العداة بك السرور كأنهم ... فرحوا وعندهم المقيم المقعد

المزید

أرض لها شرف سواها مثلها ... لو كان مثلك في سواها يوجد

المزید

مازلت تدنو وهي تعلو عزة ... حتى توارى في ثراها الفرقدُ

المزید

فالليل حين قدمت فيها أبيض ... والصبح منذ رحلت عنها أسود

المزید

ما منبج مذ غبت إلا مقلةٌ ... سهدت ووجهك نومها والإثمدُ

المزید

في شأنه ولسانه وبنانه ... وجنانه عجب لمن يتفقد

المزید