المنشورات

وليس الذي يتبع الوبل رائداً ... كمن جاءه في دارهِ رائدُ الوبلِ

المزید

ولكن رأيت القصدَ في الفضل شركة ... فكان لك الفضلان بالقصدِ والفضلِ

المزید

وخيلٍ إذا مرت بوحشٍ وروضةٍ ... أبت رعيها إلا ومرجلنا يغلي

المزید

ولو لم تسر سرنا إليك بأنفسٍ ... غرائبَ يؤثرن الجيادَ على الأهل

المزید

وما زلت أطوي الأرض قبل اجتماعنا ... على حاجةٍ بين السنابكِ والسبلِ

المزید

ونرمي نواصيها من أسمك في الوغى ... بأنفذ من نشابنا ومن النبلِ

المزید