المنشورات

ترفع عن عون المكارمِ قدرهُ ... فما يفعل الفعلات إلا عذاريا
المزید
فتى ما سرينا في ظهور جدودنا ... إلى عصره إلا نرجى التلاقيا
المزید
نجوز عليها المحسنين إلى الذي ... نرى عندهم إحسانه والأياديا
المزید
فجاءت بنا إنسان عين زمانهِ ... وخلت بياضا خلفها ومآقيا
المزید
قواصد كافورٍ توارك غيره ... ومن قصد البحر استقل السواقيا
المزید
بعزمٍ يسير الجسم في السرج راكبا ... به ويسير القلب في الجسم ماشيا
المزید