المنشورات

تجاذب فرسان الصباح أعنةً ... كأن على الأعناقِ منها أفاعيا
المزید
وتنصب للجرس الخفي سوامعا ... يخلن مناجاة الضمير تناديا
المزید
وينظرن من سودٍ صوادق في الدجى ... يرين بعيدات الشخوص كما هيا
المزید
تماشى بأيدٍ كلما وافتِ الصفا ... نقشن به صدر البزاة حوافيا
المزید
وجردا مددنا بين آذانها القنا ... فبتن حفافا يتبعن العواليا
المزید
ولكن بالفسطاط بحرا أزرته ... حيوتي ونصحي والهوى والقوافيا
المزید