المنشورات

ركض الأمير وكاللجين حبابهُ ... وثنى الأعنة وهو كالعقيان
المزید
والماء بين عجاجتين مخلصٌ ... تتفرقان به وتلتقيان
المزید
يقمصن في مثل المدى من باردٍ ... يذر الفحول وهن كالخصيانِ
المزید
حتى عبرن بأرسناس سوابحا ... ينشرن فيه عمائم الفرسان
المزید
يرمي بها البلد البعيد مظفرٌ ... كل البعيد له قريبٌ دانِ
المزید
في جحفلٍ ستر العيون غبارهُ ... فكأنما يبصرن بالآذانِ
المزید