المنشورات

لولا سميُّ سيوفه ومضاؤه ... لما سللن لكن كالأجفانِ
المزید
لولا العقول لكان أدنى ضيغمٍ ... أدنى إلى شرفٍ من الإنسانِ
المزید
ولربما طعن الفتى أقرانه ... بالرأي قبل تطاعن الأقرانِ
المزید
الرأي قبل شجاعة الشجعانِ ... هو أول وهي المحل الثاني
المزید
تالله ما علم امرؤ لولاكم ... كيف السخاء وكيف ضرب الهامِ
المزید
قوم تفرست المنايا فيكمُ ... فرأت لكم في الحرب صبر كرامِ
المزید