المنشورات

فليت كفافا كان خيرك كلّه … وشرّك عني ما ارتوى الماء مرتوي

المزید

وكم موطن لولايّ طحت كما هوى … بأجرامه من قلّة النّيق منهوي

المزید

في كلّ يوم ما وكلّ ليلاه … حتّى يقول من رآه إذ راه يا ويحه من جمل ما أشقاه

المزید

تمدّ بالأعناق أو تلويها … وتشتكي لو أنّنا نشكيها

المزید

طاروا علاهنّ فطر علاها … واشدد بمثنى حقب حقواها

المزید

عدا سليمى وعدا أباها

المزید