المنشورات

وإنّ شفائي عبرة مهراقة … وهل عند رسم دارس من معوّل
المزید
ويوم دخلت الخدر خدر عنيزة … فقالت: لك الويلات إنك مرجلي
المزید
فتوضح فالمقراة لم يعف رسمها … لما نسجتها من جنوب وشمأل
المزید
تجاوزت أحراسا إليها ومعشرا … عليّ حراصا لو يشرّون مقتلي
المزید
كأنّ دثارا حلّقت بلبونه … عقاب تنوفى لا عقاب القواعل
المزید
كأنّ قلوب الطير رطبا ويابسا … لدى وكرها العنّاب والحشف البالي
المزید