المنشورات

يا قرّ إنّ أباك حيّ خويلد … قد كنت خائفه على الإحماق
المزید
فإنّني والذي يحجّ له الناس … بجدوى سواك لم أثق
المزید
لديك كفيل بالمنى لمؤمّل … وإنّ سواك من يؤمّله يشقى
المزید
حسبتك في الوغى مردى حروب … إذا خور لديك فقلت سحقا
المزید
زحرت بها ليلة كلّها … فجئت بها مؤيدا خنفقيقا
المزید
فلئن قوم أصابوا غرّة … وأصبنا من زمان رنقا للقد كانوا لدى أزماننا … لصنيعين لبأس وتقى
المزید