المنشورات

تنتهض الرّعدة في ظهيري … من لدن الظّهر إلى العصير
المزید
دعوت لما نابني مسورا … فلبّى، فلبّي يدي مسور
المزید
ربّما الجامل المؤبّل فيهم … وعناجيج بينهنّ المهار
المزید
وإنّي لتعروني لذكراك هزّة … كما انتفض العصفور بلّله القطر
المزید
أنا ابن دارة معروفا بها نسبي … وهل بدارة يا للنّاس من عار؟
المزید
أبحنا حيّهم قتلا وأسرا … عدا الشمطاء والطفل الصّغير
المزید