المنشورات

أرى الدّهر إلا منجنونا بأهله … وما صاحب الحاجات إلّا معذّبا

المزید

لن تراها - ولو تأملت - إلّا … ولها في مفارق الرأس طيبا

المزید

وكائن بالأباطح من صديق … يراني لو أصبت هو المصابا

المزید

فيا شوق ما أبقى ويالي من النوى … ويا دمع ما أجرى ويا قلب ما أصبا

المزید

وحديثها كالقطر يسمعه … راعي السّنين تتابعت جدبا فأصاخ يرجو أن يكون حيا … ويقول من طمع هيا ربّا

المزید

رددت بمثل السّيد نهد مقلّص … كميش إذا عطفاه ماء تحلّبا

المزید