المنشورات

ألا طرقت ميٌّ هيوماً بذكرها ... وأيدي الثريا جنحٌ في المغارب

المزید

عصتني بها نفسٌ تريع إلى الهوى ... إذا ما دعاها دعوةً لم تغالب - وعينٌ أرشتها بأكناف مشرفٍ ... من الزرق في سفكٍ ديار الحبائب

المزید

وقفنا فسلمنا فردت تحيةً ... علينا، ولم ترجع جواب المخاطب

المزید

تكن عوجةً يجزيكما الله عنده ... بها الأجر أو تقضي ذمامة صاحب

المزید

بها كل خوارٍ إلى كل صعلةٍ ... ضهولٍ، ورفض المذرعات القراهب

المزید

بصلب المعى أو برقة الثور، لم يدع ... لها جدةً جول الصبا والجنائب

المزید