المنشورات

كأن رجليه مسماكان من عشرٍ ... صقبان لم يتقشر عنهما النجب

المزید

شخت الجزارة مثل البيت سائره ... من المسوح خدب شوقب خشب

المزید

أذاك أم خاضبٌ بالسي مرتعه ... أبو ثلاثين أمسى فهو منقلب

المزید

وهن من واطيء ثنيي حويته ... وناشجٍ، وعواصي الجوف تنشخب

المزید

كأنه كوكبٌ في إثر عفريةٍ ... مسومٌ في سواد الليل منقضب

المزید

ولى يهذ انهزاماً وسطها زعلاً ... جذلان قد أفرخت عن روعه الكرب

المزید