المنشورات

تمنيت بعد اليأس من أم سالم ... بها بعض ريعات الديار الجوامع

المزید

كأنا رمتنا بالعيون التي بدت ... جاذر حوضى من جيوب البراقع

المزید

عفت غير آجال الصريم وقد يرى ... بها وضح اللبات حور المدامع

المزید

تذكر دهر كان يطوي نهاره ... رقاق الثنايا غافلات الطلائع

المزید

ظللت كأني واقفاً عند رسمها ... بحاجة مقصور له القيد نازع

المزید

فما كلمتنا دارها غير أنها ... ثنت هاجسات من خبال مراجع

المزید