المنشورات

كأني أنادي مائحاً فوق رحلها ... ونى غرفه والدلو ناء قليبها

المزید

تجلى السرى من وجهه عن صحيفة ... على السير مشراق كريم شحوبها

المزید

أخي شقة رخو العمامة منه ... بتطلبا حاجات الفؤاد طلوبها

المزید

ألا لا أرى الهجران يشفي من الهوى ... ولا واشياً عندي بمي يعيبها

المزید

أرشت بها عيناك دمعاً كأنه ... كلى عين شلشالها وصبيبها

المزید

وحتى كأن الأسفع الواضح القرا ... من الوحش مولى رسمها ونسيبها

المزید